كِل أنسسٍآن منّـآ بِحاجة لـ قآرب يأخذه بَعيدًا كِي يبوٌح ألآمِه !
فعلى ذآك الشِاطئ البعيدُ وقفت مُبتسما لأفتح كّفي وأرى أحلآمِي !
فتحتً كِفيُ لِكنْ محـال أن أتتٍ نسٍمة هِوآء فتناثرت أحلآمِيْ، !
قبضتٌ يدِي بسٍرعه وَ ضممتِهآ إلىْ صِدري!
أحآوِل المُحافظة علىْ مآتبقى مِن أحلآمْ !
أتتٍ رعشِةٍ غريبةً تسريِ بِجسمي !
نفضتَ قَلبِي ، هزّت جسدٍي المُرهَق !
انحنيتٌ لأذهب بعييييييدًآ ..
فالدروب لآ زآلت طَويييلة !
بعد جهٍد ، فتحت يدي لأرى أحلآمِي !
لكنِي لم أرى سٍوى حنايا كَفى الفارغة!
لقد فقدتُ جَميع أحلآمِي
فهذه الدُنيـا
ا
لَم ترحم طِفولتِي ! وجلعتني أحلم !
لم تَرحم قلبي وجَعلته يضحك !
لَم تَرحم عيني وجعلتهآ تَبتَسٍمْ ..
كفكفت دِموعي !
فهذه الدٌنيآ لاتستحقُ من يبكِي لها ،
فكلهآ زَوال ..
وَ لِكن سأصنع أحلآمٍ جَديدة !
سأتحدىْ هذهِ الدِنـيا !
بِحنـاني !
بِجنوني !
بِكفاحِي !
بجروحِي !
بأمـآلي !
بألامي ..
بفرحِي !
وَ أخيــرًآ بـ [ حِزني ] !
مجدى
فعلى ذآك الشِاطئ البعيدُ وقفت مُبتسما لأفتح كّفي وأرى أحلآمِي !
فتحتً كِفيُ لِكنْ محـال أن أتتٍ نسٍمة هِوآء فتناثرت أحلآمِيْ، !
قبضتٌ يدِي بسٍرعه وَ ضممتِهآ إلىْ صِدري!
أحآوِل المُحافظة علىْ مآتبقى مِن أحلآمْ !
أتتٍ رعشِةٍ غريبةً تسريِ بِجسمي !
نفضتَ قَلبِي ، هزّت جسدٍي المُرهَق !
انحنيتٌ لأذهب بعييييييدًآ ..
فالدروب لآ زآلت طَويييلة !
بعد جهٍد ، فتحت يدي لأرى أحلآمِي !
لكنِي لم أرى سٍوى حنايا كَفى الفارغة!
لقد فقدتُ جَميع أحلآمِي
فهذه الدُنيـا
ا
لَم ترحم طِفولتِي ! وجلعتني أحلم !
لم تَرحم قلبي وجَعلته يضحك !
لَم تَرحم عيني وجعلتهآ تَبتَسٍمْ ..
كفكفت دِموعي !
فهذه الدٌنيآ لاتستحقُ من يبكِي لها ،
فكلهآ زَوال ..
وَ لِكن سأصنع أحلآمٍ جَديدة !
سأتحدىْ هذهِ الدِنـيا !
بِحنـاني !
بِجنوني !
بِكفاحِي !
بجروحِي !
بأمـآلي !
بألامي ..
بفرحِي !
وَ أخيــرًآ بـ [ حِزني ] !
مجدى